حلّقوا على ظهر سجّادة سحريّة في رحلة من المرح والتشويق المستمرين في هذه المغامرة الشيّقة. حارب الرجل العاديّ علاء الدين وقرده المشاغب أبو في قلب المدينة المسحورة لتحرير الأميرة ياسمين العفويّة. تغيّرت حياة علاء الدين بأكملها بحكّة مصباح واحدة حين ظهر له من خلالها جنيّ مرح متغيّر الأشكال ومنحه قدرة تحقيق ثلاث أمنيات له فانطلق في رحلة اكتشاف مذهلة. وخلال مغامرته، أثبت علاء الدين أنّه أمير في المكان الأكثر أهميّة أي قلبه.