يهدد فتحي الشيخ رمزي بفضح ماضيه أمام أهالي الحارة إذا لم ينفذ ما طلبه منه، فيما يخطط الخواجة لسرقة المصلين ويطلب من حماصة أن يساعده

بعد مقتل إبليس على يد الخواجة، تعم الفرحة أرجاء الحارة، فيما يحذر حماصة أهالي الحي من كاسية وأزهار ويخبرهم بأنهما سينتقمان لمقتله

تعترض كل من كاسية وأزهار وداليدا وغريبة على قيام الخواجة والعجوز بتقسيم الأموال، فيما يبوح حماصة لغريبة بمشاعره ويعرض عليها الزواج

يعود بودي إلى منزله ويدور نقاش حاد بينه وبين والدته، فيما تفرح حنية كثيرا بموت إبليس وترفض أن تعود إلى الحارة من جديد

مازالت الحارة تعاني من اختفاء بعض سكانها ويأمر مخيمر بعض من رجاله بالبحث عنهم، فيما يخطط الخواجة والعجوز لاختطاف ابن مخيمر

يستيقظ أهالي الحارة على صياح ابن مخيمر ويكتشفون مفاجأة صادمة، فيما تذهب غريبة إلى منزل دوسة لتطمئن عليها أما مخيمر، فيبحث عن بودي في المخزن