 
 يصل كاتب أعمى إلى لحظة لا مفر منها: يواجه فيها جراحاً تعود إلى أربعة عشر عاماً مضت، حين كان لا يزال يُعرف باسمه الحقيقي، ماتيو بلانكو.

 
 يصل كاتب أعمى إلى لحظة لا مفر منها: يواجه فيها جراحاً تعود إلى أربعة عشر عاماً مضت، حين كان لا يزال يُعرف باسمه الحقيقي، ماتيو بلانكو.