لقد عاش لويس دي بوينت دو لاك في عام 1910 في نيو أورلينز كوصي عن ثروة عائلته. وعندما قابل مصاص الدماء ليستات، بدأت حياة لويس باكتشاف طرق العوالم الأخرى. وبعد 110 سنوات، يروي لويس قصته للصحفي دانييل مولوي

في بداية حياته كمصاص دماء، يتعلم لويس قواعد مصاصي الدماء من ليستات صانعه ومرافقه. ويكتشف لويس ازدياد الاختلافات بينه وبين لستات. وفي دبي يكشف لويس لمولوي أكثر عن نمط حياة مصاص الدماء الحديث اليومي.

يواصل لويس حياته كرجل أعمال في ستوريفيل. وعندما يأتي صديق قديم إلى المدينة، عندها تتعرض علاقة لويس بليستات للاختبار. تتشابك أعمال لويس مع التوترات المتزايدة في نيو أورلينز، مما أدى إلى فصل جديد في حياة لويس كمصاص دماء.

يقوم لويس بالسماح لمولوي بالاطلاع على يوميات كلوديا، والتي تقدم رواية جديدة ومعاصرة عن نشوء مصاص دماء صغير وكيف يتكيف أوصيائها مصاصو الدماء مع أسرتهم الجديدة المكونة من ثلاثة أفراد.

تمثل أنشطة كلوديا وفضولها تحديات مستمرة للويس وليستات. وأفعالها تشعل الأحداث والتي تتفجر في نهاية الحلقة.

يحاول ليستات التصالح مع لويس. وتقرر عائلة مصاصي الدماء العيش معاً مرة أخرى. أويقود فعل مفاجئ من ليستات العائلة إلى اتخاذ قرار بمغادرة نيو أورلينز مرة واحدة وإلى الأبد. في دبي، يشعر مولوي بالصدمة.