في صباح أحد الأيام، "كلارا"، (ميريا أوريول)، ابنة مونيكا (بيلين رويدا) المراهقة، تختفي في ظروف غامضة. بعد ساعات، وُجدت ميتة. رفضت "مونيكا" تقبّل خسارة طفلتها، وبدافع اليأس، شاركت في أحد الطقوس السوداء، حيث قدّم لها رجل غامض اتفاقية لتنقذ حياة "كلارا". في اليوم التالي، وبطريقة لا يمكن تفسيرها، تعود "كلارا" للحياة وتبدأ رحلة "مونيكا" إلى الجحيم.