بعد أن فقد زوجته في حادث سيارة شنيع، "لوك غيبسون" ("كوبا غودنغ الابن"، الفائز بجائزة الأوسكار عن أفضل ممثل في دور مساند مع "جيري ماغواير"، ١٩٩٦) يستيقظ في المستشفى ليجد أن حياته التي كانت مرة مثالية هي الآن على وشك الدمار. بعد أن زرعت فيه رقاقة قاتلة وبعد مراقبته بدقة من قبل مدير شركة "هوب إندستريز" ("فال كيلمر")، يصاب "غيبسون" برؤى غريبة ويطارده ماض لا يستطيع أن يتذكره. فإذا كان يريد البقاء حيا، فإن فرصته الوحيدة متوقفة على مجموعة قراصنة كومبيوتر متمردين قد يكونون الوحيدين الذين يعرفون كيفية إيقاف الشركة الخطرة قبل فوات الأوان. كما يمثل في هذا الفيلم أيضا "مايكل آيرونسايد" ("ترمينايتور سالفايشن").
