في أوائل الستينات وفي خلفية المشهد، وفي ذروة الحرب الباردة، يسلط فيلم "THE MAN FROM U.N.C.L.E" الضوء على عميل وكالة الإستخبارات المركزية "سولو" (الرجل الفولاذي هنري كافيل) وعميل الإستخبارات الروسية كورياكين (خبير الشبكة الاجتماعية المماثل لـ آرمي هامر). مضطرين لوضع العداوات التي طال أمدها جانباً، يتعاون الإثنان في مهمة مشتركة لوقف منظمة إجرامية دولية غامضة تعتزم زعزعة التوازن الهش للنفوذ من خلال نشر الأسلحة النووية والتكنولوجيا. الخيط الوحيد أمام الاثنين هو ابنة عالم ألماني مختفٍ، وهو المفتاح للتسلل إلى المنظمة الإجرامية، وعليهم أن يسابقوا الزمن للعثور عليه ومنع وقوع كارثة في جميع أنحاء العالم.