
يُعلن قاسم الأحمد الثورة على إبراهيم باشا وجنده ويحاربهم في فلسطين ولكنه يتعرض للهزيمة فيلجأ إلى قبيلة إبراهيم الضمور في الكرك ويصبح دخيلا عندهم فيلحقه إبراهيم باشا ويحاول اقتحام الكرك فيأسر سيد وعلي أبناء إبراهيم الضمور لكي يرغمه على الاستسلام لكنه يُهزم وينسحب من الكرك .