تبدأ الأحداث خلال عام 1950، عند سفر علي إلى أسوان حيث تعمل شقيقته ضحى كمشرفة خدم بفندق جراند أوتيل الذي لا يسكنه سوى طبقة اﻷغنياء فقط ويسعى علي لمساعدة ضحى التي تخشى وقوع مكروه لها بعد حصولها على شيء ما يخص السيدة قسمت مالكة الفندق

يقرر علي انتحال شخصية فؤاد الموظف الجديد بالفندق للبحث عن حقيقة اختفاء شقيقته، ويقتحم غرفة ورد التي كانت تسكن بها شقيقته للبحث عن أي شيء يدله على مكانها، ثم ينتحل علي شخصية جديدة ليقدم نفسه للسيدة فخر على أنه أحمد الزهيري الذي ينتمي لنفس عائلتها

أمين يعلم علي قواعد العمل، في حين تقوم ورد بمواجهة مراد حول حقيقة حملها وتطلب منه الاعتراف بالطفل لكنه يهددها ويضربها ويعرض عليها المال ﻹجهاض الجنين من ناحية ثانية، السيدة عنايات تؤنب قسمت بسبب تراجعها عن تعيين ابنها مديراً في الفندق

يستكمل علي قراءة مذكرات ضحى، فيما تحذر قسمت آمال وتطلب منها الالتزام بالخطة فتخبرها الأخيرة أن هذه الكذبة سيتم كشفها، بينما يبدأ علي في مراقبة مراد وماهر فتتخيل نازلي أنه يراقبها فتعنفه على ذلك لكنه يخبرها حقيقة الوضع

يقوم علي بتتبع مراد أثناء ذهابه لحرق ملابس ضحى، وبعد مغادرة مراد المكان، يأخذ الملابس قبل احتراقها ليجد عليها اسم شقيقته فيحاول إشهار سكين في وجه مراد لكن أمين يوقفه كما يخبر مراد قسمت بالتهديدات التي يتلقاها ويتضح أنها تعرف وتطلب منه إنهاء اﻷمر

تواصل سكينة مضايقة ورد من خلال تحميلها أعباء جديدة في العمل، مما يدفعها للجوء إلى أمين لتطلب منه إخبار أمه أنه ليس والد الطفل لكي تكف عن مضايقتها، بينما يذهب مراد لوضع المال في المكان الذي طلب منه وضعه فيه أما رشيد فينتظر وصول ماهر ﻷخذ النقود وقتله