
يتحول "جوش ديوبن" إلى التعليم العام من التعليم المنزلي والبهجة تغمره، وكونه التلميذ الوحيد صاحب الطرف الاصطناعي يمثّل تحدياً في حد ذاته، وفيما يحاول إثبات مكانته بين أنداده، لا يتخلى عنه أصدقاؤه وأفراد أسرته في كل خطوة.
يتحول "جوش ديوبن" إلى التعليم العام من التعليم المنزلي والبهجة تغمره، وكونه التلميذ الوحيد صاحب الطرف الاصطناعي يمثّل تحدياً في حد ذاته، وفيما يحاول إثبات مكانته بين أنداده، لا يتخلى عنه أصدقاؤه وأفراد أسرته في كل خطوة.