تستند أحداث القصة إلى وقائع. فبعد تصدّره عناوين الصحف، يصبح "دوم" من أكثر المجرمين المطلوبين في "ريو". تقترب الشرطة من القبض عليه بينما يحتاج إلى خطة للهروب. وعلى الجانب الآخر يخوض "فيكتور" حرباً مع فساد الشرطة ويختبئ في غابات الأمازون المطيرة ليحمي نفسه. تعمّ الجريمة الأماكن والحياة تصبح مميتة.