
هذه قصة "فارا"، فتاة تبلغ من العمر 30 عاماً، وهي عاطلة عن العمل وعازبة وليس لديها مكان تعيش فيه، تعاني بسبب قصر البصر. ولأنها تعيش مع أم وأخت وجدة تتدخلن في شؤونها على مدار الساعة، عليها أن تختار بنفسها هل ستصدّق كذباتها الخاصة أم ستواجه الحقيقة أخيراً. عندما تتحول الحياة إلى سلسلة من الخيبات المؤلمة، عليك أن تتولى زمام الأمور وأن تتوقف عن التصرّف كالضحية.