باور

في ليلة افتتاح نادي (تروث) الليلي الذي يملكه (جيمس باتريك) "الشبح"، وهو يأمل أن يكون النادي الأكثر نجاحاً في (مانهاتن)، وكان من الممكن أن يحدث ذلك لولا مغامرته الأولى الناجحة في العمل كواحد من أكبر موزعي المخدرات في مدينة (نيويورك).

(تومي)، وهو شريك "الشبح" في التجارة منذ الطفولة، يغطي آثار عملية قتل أحد موزعي المخدرات لديهما، بينما يجد "الشبح" الطريقة التي عليهما أن يتعاملا فيها مع القاتل المجهول ويحاول أن يرسخ امبراطورية مخدراته غير المستقرة.

تكاد عارضة أزياء أن تلقى حتفها في نادي (تروث) الليلي، ما يعرض مستقبل الملهى الليلي للخطر ويجبر "الشبح" على الإمساك بزمام الأمور بنفسه. هناك ما يذكر "الشبح" أن قراره في السعي وراء حبيبته من أيام المدرسة الثانوية وحلمه في أن يعيش حياة مشروعة يمكن أن يعرضا عائلته للخطر.

تصل الأمور إلى حد الكارثة عندما يخطط "الشبح" و(تومي) للقاء قادة العصابة. وتذهب (آنجيلا) التي يربكها مستقبلها المهني وفشلها في العلاقات، إلى (تروث) لتنهي الأمور إلى الأبد مع "الشبح".

يزداد قلق (تاشا) أكثر وأكثر من موقف "الشبح"، فتقرر أن تنخرط أكثر في العمل في النادي. تتوطد علاقة "الشبح" بـ (آنجيلا)، بينما ينجذب (تومي) إلى فتاة أخرى في النادي.

يعلم "الشبح" أن (رويز) قد يشك في من كان وراء محاولة قتله. تحرّض (آنجيلا) أحد أفراد عصابة (تومي)، وهو يتصالح مع (رويز). ينسى "الشبح" عيد ميلاد (تاشا)، فيدرك هو و(آنجيلا) الأثر الأكبر الذي يمكن أن تتركه علاقتهما.