يقنع الرومان التراقيين بالانضمام إليهم في حربهم على شبه جزيرة (اليونان). ويقوم أحد المصارعين بهزم أربعة خصوم. وبعد أن أبقى السيناتور (آلبينيوس) على حياته، قرر تسميته (سبارتاكوس) تيمناً بملك من ملوك (تراقيا) السابقين.

بعد أن أصبح (سبارتاكوس) مُلكاً لـ(كوينتوس باتياتوس)، وجد نفسه فجأة في مدرسة (باتياتوس) لتعليم القتال والمصارعة، فقرر عدم التعاون ورفض إطاعة الأوامر، مما أدى لصراع دائم مع مدربه والمصارعين الآخرين.

يواصل (سبارتاكوس) تدريبه في مدرسة (باتياتوس) لتعليم القتال والمصارعة، ولكن مع اقتراب مهرجان (فولكاناليا)، يعقد العزم على نيل لقب المصارع الأعظم، ولكن هذا يعني أن عليه مقاتلة (كريكسوس) الذي لا يعرف الهزيمة.

يُرسل (سبارتاكوس) لعالم الإجرام لكي يقاتل لصالح (باتياتوس) الذي يعاني من الديون، ليصبح مجبراً على قتل خصومه ليظل حياً. إلا أنه يحلم بزوجته، مما يجعله يعتقد أنه لن ينجو من معركته التالية.

في محاولة لجلب المطر إلى (كابوا)، يتم الإعلان عن إقامة منافسة رفيعة المستوى يرشح فيها (باتياتوس) بطله (كريكسوس) و(سبارتاكوس) ليقاتلا ضد (ثيوكوليس)، العملاق المغوار التابع لـ (سولونيوس) وأحد رموز حلبة المصارعة.

بعد إعلان فوز (سبارتاكوس) بلقب بطل (كابوا) الجديد، يتلقى خبراً مفاجئاً بالعثور على زوجته (سورا). لذا يضع خطة لاستعادة حريته. وفي تلك الأثناء، تتعرض حرية (باركا) للخطر عندما يعلم (باتياتوس) أن ابن (أوفيديوس) ما زال حياً.