بعد سنوات من الصمت، تقرر "إليزابيث كيندال" التي كانت حبيبة "تيد بندي" لمدة طويلة، وابنتها "مولي"، وناجيات أخريات التحدُّث لأول مرة من خلال مسلسل وثائقي يعيد صياغة جرائم "بندي" من منظور نسائي. يزيح المسلسل الستار عن صدام كراهية "بندي" المَرضية للنساء بالحروب الثقافية والحركة النسوية التي شهدتها سبعينيات القرن العشرين في واحدة من أبشع قصص الجرائم المشينة في عصرنا.