يسافر مارتي وأعضاء الفريق شمالًا إلى مستوطنة فايكنغ، ويكتشفون المزيد من الأدلة التي قد تربط أحفاد الفايكنغ بفرسان الهيكل. وفي جزيرة أوك، تشير أدلة جديدة إلى أن القطعة 5 كانت مكانًا للعبادة.

الفريق يشعر بالحماس والقلق في نفس الوقت عندما تظهر التحقيقات حول غولدن إيغ، وهي منطقة تشير الأدلة العلمية إلى أن الثروات الأسطورية مخبأة فيها، وتظهر علامات على الفور على أنهم قد وصلوا إلى فجوة تحت الأرض، لكنها قد تنهار.

بعد فيضان العام الماضي المدمر في بئر الحديقة، يعود ريك ومارتي والفريق إلى جزيرة أوك بثقة متجددة ويكتشفان على الفور بئراً لم تكن معروفة من قبل، والتي قد تقودهم مباشرةً واخيراً إلى حفرة المال.

تسود الأجواء التفاؤلية عندما يعود أعضاء الفريق إلى خليج سميث ويعثرون على أدلة قد تدلهم في النهاية إلى الأنفاق الأسطورية المغمورة بالمياه وتقودهم مباشرة إلى حفرة المال.

مع استمرار الفريق في اكتشاف أدلة قد تشير إلى قربهم من الأنفاق الغارقة، تكشف نتائج الرادار المتقدم المخترق للأرض عن ما يمكن أن يكون الغرفة الجانبية الغامضة في حفرة المال.

يعثر الفريق على المزيد من الخشب في منطقة حفرة المال، حيث أظهرت نتائج الرادار الجيولوجي وجود غرفة محتملة، لذا يزداد إيمان أعضاء الفريق بأن بحثهم عن الإجابات على وشك أن يثمر.