بينما تقضي هيلة، وهي مالكة مدرسة ثنائية اللغة يوما حافلا في إدارة شؤونها، يواجه تلميذ يدعى قتيبة تنمرا شديدا ويقرر تولي زمام الأمور بنفسه

بعد فاجعة قتيبة والتحقيق بقضيته، تقرر هيلة وبناتها وبعض المعلمات المقربات منهن الذهاب الى شاليه رشيد وتمضية العطلة هناك برفقة الأحفاد

بعد الحادث الذي تعرض له أحفاد هيلة، يجد رشيد نفسه في موقف حرج وتستمر زينة في مساعدته على طريقتها الخاصة

في المدرسة، تعلم هيلة عن حالة بعض الطالبات وكيفية عيشهن في منازلهن تحاول شروق إيقاع زوجات رشيد في ورطة، بينما تستقبل عليا زائرا غير مرغوب به

ترسل الطالبة بدرية يائسة رسالة إلى أصدقائها في الصف، بينما تكلم كاميليا زينة وتخبرها عن وضع رشيد أما عليا، فيتعذر عليها الوصول إلى حلمي

تحاول أمنية يائسة معرفة حقيقة ما حصل مع بدرية مقتنعة أن الأخيرة في ورطة أما فهد، فيطلب مساعدة فرح لإخفاء آثار فعله المشين