
"فرانك هوريغان" ضابط سابق في الحرس الرئاسي تكتنفه مشاعر الذنب والفشل منذ موت "جون إف كينيدي". كان "هوريغان" هو الضابط المكلف بالحراسة في ذلك اليوم المشؤوم، ويشعر بأن رد فعله لم يكن بالسرعة الكافية ليفتدي الرئيس بحياته. بعد ثلاثين عاماً، يدخل الرئيس الحالي لـ"الولايات المتحدة" دورة انتخابية جديدة، وبعد تلقيه لعدة تهديدات بالقتل، يتم استدعاء "هوريغان" للمساعدة فيما يجب أن يكون عملية بحث عادية. إلا أنه يكتشف وجود قاتل مأجور محترف وخبير في التنكر يدعى "ميتش ليري"، وقد شوهد وهو يتعقب الرئيس. هنا يتحول التكليف إلى لعبة مطاردة مميتة. يستخدم "ليري" معرفته بأحداث عام 1963 كي يعذب "هوريغان" نفسياً في نزال نفسي حام – نزال يقود "هوريغان" في النهاية إلى خط النار.