"بشائر طيبة"
يظهر رئيس الملائكة عار أمام باب مكتبة الملاك المنشق "أزيرافايل" وهو لا يتذكّر من يكون أو كيف وصل إلى هناك، وهذا ما يعقّد للغاية من حياة "أزيرافايل" والشيطان المتقاعد "كراولي". يبحث المسؤولون في الجنة والجحيم بيأس لإيجاد الملاك الفار. ومع محاولة "أزيرافايل" و"كراولي" إصلاح علاقة رومانسية بين بشريين، تزداد خطورة الأوضاع بالنسبة إليهما، في الماضي والحاضر.